صب الإعلام الصهيوني جام غضبه على اللجنة الأولمبية الدولية التي اتهمتها صحف مثل “يديعوت أحرنوت” العبرية، بالتساهل مع من يستخدمون المنافسة كمنصة لمقاطعة إسرائيل بشكل علني والتنديد بها، على حد تعبيرها، وذلك في إشارة للاعبين الجزائري فتحي نورين، والسوداني محمد عبد الرسول، اللذين أعلنا انسحابهما من الألعاب الأولمبية في العاصمة اليابانية طوكيو، رفضاً لملاقاة إسرائيليين....